وصلت الطلبات المسبقة لجهاز Galaxy S7 إلى عتبة بعض المستخدمين، وبدأت المقارنات بالفعل مع iPhone 6S. تتم هنا مقارنة جميع المستشعرات في جميع الظروف الممكنة، بدءًا من صورة شخصية بسيطة وحتى الصور ذات الإضاءة المنخفضة.
وصلت أجهزة Galaxy S7 الأولى بالفعل إلى أيدي المستخدمين الذين طلبوها مسبقًا. وبالتالي فإن هذه هي الفرصة لوضعت للاختبارمقارنة بالعديد من الهواتف الذكية الأخرى من أجل تحديد ما إذا كانت مستشعرات f/1.7 قوية كما تقترح سامسونج.
وما هي أفضل طريقة للقيام بذلك من وضعها في منافسة مباشرة مع أكبر منافس لها تحدده شركة سامسونج:آيفون 6S من أبل؟ لذلك أنتج منشئ المحتوى الإنجليزي Supersaf مقطع فيديو يوضح بالتفصيل في العديد من الظروف الاختلافات في الصور ومقاطع الفيديو بين سفينتي العدو الرئيسيتين:
يمكننا بالتالي أن نرى أن المستشعر الأمامي بدقة 5 ميجابكسل لجهاز Galaxy S7، والذي يتوفر أيضًا بفتحة f/1.7، يعمل بشكل جيد للغاية في الظروف الحقيقية من خلال توفيرألوان أكثر دقة وصورة أكثر تفصيلاً بشكل ملحوظ. الصوت أيضًا أكثر ثراءً، على الرغم من أنه تجدر الإشارة إلى أن ظروف الالتقاط هي الأمثل.
المستشعر خلفي مزدوج البكسل بدقة 12 ميجابكسل لهاتف Galaxy S7ثم تم اختباره ليس فقط على iPhone 6S ولكن أيضًا على iPhone 6S Plus المزود بمثبت OIS. وفي ظل هذه الظروف، يكون الجهازان متشابهين نسبيًا.
إنه يواجهالتركيز التلقائي السريع بشكل لا يصدق لجهاز Galaxy S7أن يبدأ الشعور بـ "التأثير المبهر"، حيث لا يواجه الهاتف الذكي مشكلة في الانتقال من موضوع إلى آخر دون ظهور أي تأثير تكبير، حتى في ظروف الإضاءة الصعبة.
تم اختباره بالفعل مقابل هاتف 6S ليلاً على منصة سامسونج، ويثبت أحدث هاتف رائد من سامسونج على أرض الواقع أنه لا يوجد منافس له في هذا القطاع من خلال صورة واضحة وضوضاء قليلة جدًا وألوان مكتوبة بشكل رائع.
تظل الحقيقة أن الكاميرا الأمامية لا تزال تميل إلى سلاسة الموضوع للغاية وإعطائه ذلكهذا الجانب البلاستيكيوهو ليس بالضرورة التأثير الأجمل. لكن دقة الألوان التي يلتقطها هاتف Galaxy S7 تتغلب بسرعة على نقطة الضعف هذه، ومن المؤكد أنها ستسعد عشاق الكاميرا في عام 2016.